تسألني من أنا ؟ أنا دمعة حيرى في صحراء العيون انا قصيدة شاعر انسته اياها السنون أنا نطفة خالق ماتت قبل أن تكون
تسألني عن وطني؟ وطني عالم الأحزان .. عدو النسيان تسألني عن جنسيتي ؟ جنسيتي عاشق ضائع في كل الدروب يومي لا يعرف شروقا من غروب حياتي كتاب سطوره من ألم ورغم هزائمي لا أعرف الندم كياني كتلة من الأشجان لا تعرف للراحة عنوان ولا للحب مكان
أنا حزين من مملكة الأحزان شعاري علم عليه من العذاب ألوان وسأبقى دائما سيد الأشجان
هـــل أنت عـــاشـــق ؟ هــل أنت متيــــم ؟
هل أنت مغرمٌ بفتـاةٍ رومانسية ؟
أنا مغرم رومانسية .. ، فقصيدة حبي تزرع الرومانسية في صدر العشاق
وتخلق الروح الرومانسية في كل التصرفات والسكنـات
وتداوي وتواسي جروح المجروحين
فإن كنت تعشق رومانسية فهذه مشاعر مغرم رومانسية فهي رسول حبك لها
فكل قصيدة أو خاطرة تعبر عن موقف عاطفي للشاعر
فاحرص أن تقرأها بتمعن ... ولا تنسى ... فهذا هو مغرم رومانسية
أنا حزين من مملكة الأحزان شعاري علم عليه من العذاب ألوان وسأبقى دائما سيد الأشجان
الحب من أول نظرة حقيقة أم خيال؟.. من الأسئلة التي تطرأ على تفكير الفتيات في سن المراهقة وفي بداية فترة الشباب.
عندما أبدأ بالكتابة
أجد نفسي وأجد ذاتي
أجد نفسي تنطق بالحروف المقهورة
التي تأبى أن تتوراى بين السطور
أجد ببعض الأحيان
أدمعي تنساب على ورقتي تبللها
فتبقى حروفي هي ذاتي الخجول
الذي تريد التحرر ولكنها تأبى
وأحياناً عندما أكتب
أنسى أن لي أبجديات ومق